بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجل فرجهم
:
" أحبّتهُ و لكن !! ، " .
:
:
صَبآحكم \ مَسآءْكم وردة حَمْرآء
و عِطر فوّآح مفعم بـ [ الحُب ] ،
:
أحبته حينمآ طلب منهآ القدر ذلك ، رغم أنهآ كآنت تحرص على أن تحكم في إغلآق قلبهآ عن أي مخلوق و كآنت تخآف عليه من نسمة الهوى العآثر في طريقه و حرصت على أن تبقي هذآ القلب خآلٍ من الجروح خآلٍ من الألم خآلٍ من وجد الحب و لكن كثرة الحرص أحيآناً تجعلنآ نفقد مآ نملك سريعاً ، أهملت قلبهآ لحظآت و انشغلت بـ أمور الحيآة جعلت همهآ إرضآء من حولهآ أرآدت أن تعيش كمآ يعيش النآس لآ تريد أن تفكر بـ من سـ يملك هذآ القلب ومن سـ تؤمنه عليه ، جعلت حيآتهآ بـ منتهى البسآطة رآقية مع الجميع ابتسآمتهآ لم تفآرقهآ مع الجميع حتى لو كآنت تشعر بـ ألم الوحدة و الشعور بـ النقص ،
كآنت دآئماً تردد فآقد الشيء لآ يعطيه فـ تقول " كذب " فـ أنآ من فقدت أشيآء و أعطي بل لآ زلت أزيد في عطآئي حوآرآتهآ مع نفسهآ لآ تنتهي بل معظم أوقآتهآ تحآكي نفسهآ و تشكي لـ نفسهآ و تبكي مع نفسهآ ، فـ هي رمز الحب و الحنآن التي فقدته
رغم أنهآ لم تفقده من وآلدهآ ووآلدتهآ فـ هم مصدر الرآحة و السعآدة و الطمأنينة لـ نفسهآ ،
قلبهآ الرقيق يأبى لـ أن يسمع قصص الفرآق و لوعته رغم أنهآ لآ تعيش هذه اللحظآت إلآ أنهآ تكره تلك اللحظآت بل ينكسر خآطرهآ و تبكي لـ ألم من يعيش هذآ الألم حتى لو لم يقربهآ في العلآقة فـ ليس هنآك مآ يرعبهآ كثر مآ تسمع كلمة " الفرآق " تتمنى لو أن كلمآ سمعتهآ تهرب إلى حضنٍ يهدّي من روعهآ و ينسيهآ تلك الكلمة حتى ترتآح و تعود على طبيعتهآ
و كم تفرح حينمآ ترى ابتسآمة ينغمر فيهآ العآشقين ، أو ابتسآمة طفل مع إحدى أبويه و كم تتمنى لو أن لهآ طفل يربو بين أحضآنهآ تسمع منه كلمة " مآمآ " فـ هذه الكلمة تشعرهآ بـ عظمة غير منتهية و كم ترغب بـ أن يكون زوجهآ مثل أبيهآ بـ الحنية و العطف بل أكثر
و كم تتمنى لو أن تغرق جميع العآلم بـ حنآنهآ فـ هي تكره أن تسمع عن حآل اليتيم و الفآقد و المتألم ،
حلمت كثيراً بـ ذآك الفآرس و أتى اليوم الذي حآن أن يطرق بآب قلبهآ و لـ تأذن له بـ الدخول فـ الجميع يتمنى لو يحظى بـ قلب مثل قلبهآ و بـ إنسآنة مثلهآ فـ هي فعلاً رمز لـ معنى الإنسآنية لآ تعرف للحقد معنى و لآ للخبث مكآنة في حيآتهآ فـ هي مآ تعرفه بـ الحيآة معآني الحب و الرحمة و العطف و الحنآن و السكينة فـ مآ يقآل لهآ هو هنيئاً لمن سـ يملك قلبهآ و مآ تسمعه دآئماً من أقربآئهآ نتمنى لو تجدين من يستحقك و يقدرك فـ كآنت تبتسم و تقول لهم سـ أجده بـ التأكيد ،
فعلاً وجدته و أذنت له بـ الدخول لم تعد تخآف على قلبهآ كثر مآ كآن وحيداً فـ هي أمنت عليه بل تثق أن لآ أحد يستحقه كثره ، يعيشون أحلى لحظآت العمر فـ هو لآ ينآم إلآ على صوتهآ و هي كذلك و لآ يحب أن يصحو إلآ على صوتهآ و هي كذلك ، عآدوآ لنآ التآريخ للورآء بـ كثير و جعلوآ لـ حكآيتهم وكـأنهآ لن تتكرر أبداً ، فـ حينمآ فتحت له قلبهآ عرف أنه يشآبههآ كثيراً في أخلآقه و صفآته و هي أيضاً ترى كذلك ، و من كثرة الحب يحسدون أنفسهم بـ نفسهم و أصبح كل منهمآ يحمد ربه على نعمته
يكبر حلمهم يوماً بعد يوم و لم يكترثوآ بـ من حولهم و لم يعكر صفو حبهم أحد
يريدون فقط أن يقضوآ يومهم مع بعضهمآ
:
تسرح في فكرهآ كل ليلة فـ تقول : هل من المعقول وجدت من سـ يملي علي هذه الدنيآ ؟!
هل من المعقول سـ يكون من نصيبي و تتحقق جميع أحلآمي و أنآ بـ قربه ؟!
هل من المعقول وجدت من يمد لي يد العون كلمآ ضآقت بي ؟!
و هل من المعقول وجدت من أفتح له قلبي و أقول مآ أشعر و يجعل الألم يتلآشى ؟!
بعدمآ كنت أوآسي نفسي بـ نفسي ..!!
هل و هل .... و لآ تنتهي الأسئلة إلى يحين لقآئهمآ و يجيب عن معظم أسئلتهآ دون أن تسأله ، فـ بتصرفآته و كلآمه و وعوده يجيب عن كل شيء
و هي لآ يسعهآ إلآ أن تفرح و تطمئن
أصبح لـ حبهمآ حكآية ، فـ كأنهمآ خلقآ شخصين بـ روحٍ وآحدة
أصبح الفرآق يبكيهآ و بـ شدة فـ هي تخشى من القدر أن يكتب لهم ذلك كمآ كتب لهآ أن تحبه ، تخشى من المستقبل كثيراً ومن الفقد فـ الآن كلمآ قرأت قصة أو حدث جعلت نفسهآ في هذآ الموقف و قلبهآ يـتقطع و تجهش بـ البكآء ومآ على حبيبهآ سوى أن يطمئنهآ و يقسم لهآ أن لآ شيء يفرقنآ سوى الموت
فـ قد أصبحت لآ تنآم كلمآ شعر بـ الحزن ، لآ تقوى أن تزعله بـ كلمه ، و إن زعلهآ سرعآن مآ ترضى بل لم تحمل يوماً مفهوم الزعل بـ قلبهآ تجآهه لآ تريد من هذه الدنيآ سوآه و لآ تريد من سوآه سوى أن يكون بخير ، أحبت كل شيء فيه حد الجنون أحبت حنآنه و عطفه معهآ ، و أحيآن حينمآ يضآيقهآ لآ تتوقع منه و فعلاً توقعآتهآ في محلهآ فـ هو يتمنى يموت و لآ أن يضآيقهآ فـ دآئماً يقول أنتي من جعلتي لـ حيآتي جمآلاً ، أنآ أعيش لـ أجلكِ ، لآ يهمني أحد سوآكِ ، لـ يزعل الجميع لآ يهم و لكن المهم هو رضآكِ
، لآ يمر يوم كآمل على زعلهم فـ الرضآ بينهمآ سريع ، بل الزعل مجرد للتغلي و فلسفة كل عآشق لـ محبته بـ الآخر .
:
ولكن !!
أحيآن كمآ نعلم مثلمآ نلقى شيء بعد عنآء ممكن بـ لحظة نفقده ،
فجأة قل الإهتمآم ، فجأة يشتد الحوآر لـ يزعل كل منهمآ من الآخر و لكنهآ لآ تعلم مآ سبب ذلك هل هو نهآية الخيط الذي ابتدت منه ؟!
أم مجرد نزوة فـ تعدي ، أصبح الخوف يزورهآ كل ليلة و الحديث مع نفسهآ بدأ يعود هل سـ أفقده ، هل اتصآله سـ يكون لـ نفترق .. لآ طبعاً ، فـ أنآ لم أعرفه يوماً بـ تلك القسآوة إلآ إذآ وجد غيري ، و لكن هل من المعقول وجد غيري ؟!
ومن تلك التي تستحق قلبه ، ومن تلك الذي سـ ينجرح قلبي بـ سببهآ
كلمآ حآولت تبعد هذآ الوسوآس كلمآ ألح بـ البقآء ، فـ هي لآ تعرف سبب زعله حتى تعتذر و تطلب منه السمآح و عدم التكرآر !!
فـ هي لآ تعلم سوى أن كل شيء بدأ يتغير ،
و قآلت : هل دآئماً نهآية العآشقين فرآق ؟! ، أم نحن العشآق نصنع هذآ الفرآق ؟!
:
تمت و لله الحمد
أتمنى تنآل إعجآبكم ،
25-10-2010
كآنت دآئماً تردد فآقد الشيء لآ يعطيه فـ تقول " كذب " فـ أنآ من فقدت أشيآء و أعطي بل لآ زلت أزيد في عطآئي حوآرآتهآ مع نفسهآ لآ تنتهي بل معظم أوقآتهآ تحآكي نفسهآ و تشكي لـ نفسهآ و تبكي مع نفسهآ ، فـ هي رمز الحب و الحنآن التي فقدته
رغم أنهآ لم تفقده من وآلدهآ ووآلدتهآ فـ هم مصدر الرآحة و السعآدة و الطمأنينة لـ نفسهآ ،
قلبهآ الرقيق يأبى لـ أن يسمع قصص الفرآق و لوعته رغم أنهآ لآ تعيش هذه اللحظآت إلآ أنهآ تكره تلك اللحظآت بل ينكسر خآطرهآ و تبكي لـ ألم من يعيش هذآ الألم حتى لو لم يقربهآ في العلآقة فـ ليس هنآك مآ يرعبهآ كثر مآ تسمع كلمة " الفرآق " تتمنى لو أن كلمآ سمعتهآ تهرب إلى حضنٍ يهدّي من روعهآ و ينسيهآ تلك الكلمة حتى ترتآح و تعود على طبيعتهآ
و كم تفرح حينمآ ترى ابتسآمة ينغمر فيهآ العآشقين ، أو ابتسآمة طفل مع إحدى أبويه و كم تتمنى لو أن لهآ طفل يربو بين أحضآنهآ تسمع منه كلمة " مآمآ " فـ هذه الكلمة تشعرهآ بـ عظمة غير منتهية و كم ترغب بـ أن يكون زوجهآ مثل أبيهآ بـ الحنية و العطف بل أكثر
و كم تتمنى لو أن تغرق جميع العآلم بـ حنآنهآ فـ هي تكره أن تسمع عن حآل اليتيم و الفآقد و المتألم ،
حلمت كثيراً بـ ذآك الفآرس و أتى اليوم الذي حآن أن يطرق بآب قلبهآ و لـ تأذن له بـ الدخول فـ الجميع يتمنى لو يحظى بـ قلب مثل قلبهآ و بـ إنسآنة مثلهآ فـ هي فعلاً رمز لـ معنى الإنسآنية لآ تعرف للحقد معنى و لآ للخبث مكآنة في حيآتهآ فـ هي مآ تعرفه بـ الحيآة معآني الحب و الرحمة و العطف و الحنآن و السكينة فـ مآ يقآل لهآ هو هنيئاً لمن سـ يملك قلبهآ و مآ تسمعه دآئماً من أقربآئهآ نتمنى لو تجدين من يستحقك و يقدرك فـ كآنت تبتسم و تقول لهم سـ أجده بـ التأكيد ،
فعلاً وجدته و أذنت له بـ الدخول لم تعد تخآف على قلبهآ كثر مآ كآن وحيداً فـ هي أمنت عليه بل تثق أن لآ أحد يستحقه كثره ، يعيشون أحلى لحظآت العمر فـ هو لآ ينآم إلآ على صوتهآ و هي كذلك و لآ يحب أن يصحو إلآ على صوتهآ و هي كذلك ، عآدوآ لنآ التآريخ للورآء بـ كثير و جعلوآ لـ حكآيتهم وكـأنهآ لن تتكرر أبداً ، فـ حينمآ فتحت له قلبهآ عرف أنه يشآبههآ كثيراً في أخلآقه و صفآته و هي أيضاً ترى كذلك ، و من كثرة الحب يحسدون أنفسهم بـ نفسهم و أصبح كل منهمآ يحمد ربه على نعمته
يكبر حلمهم يوماً بعد يوم و لم يكترثوآ بـ من حولهم و لم يعكر صفو حبهم أحد
يريدون فقط أن يقضوآ يومهم مع بعضهمآ
:
تسرح في فكرهآ كل ليلة فـ تقول : هل من المعقول وجدت من سـ يملي علي هذه الدنيآ ؟!
هل من المعقول سـ يكون من نصيبي و تتحقق جميع أحلآمي و أنآ بـ قربه ؟!
هل من المعقول وجدت من يمد لي يد العون كلمآ ضآقت بي ؟!
و هل من المعقول وجدت من أفتح له قلبي و أقول مآ أشعر و يجعل الألم يتلآشى ؟!
بعدمآ كنت أوآسي نفسي بـ نفسي ..!!
هل و هل .... و لآ تنتهي الأسئلة إلى يحين لقآئهمآ و يجيب عن معظم أسئلتهآ دون أن تسأله ، فـ بتصرفآته و كلآمه و وعوده يجيب عن كل شيء
و هي لآ يسعهآ إلآ أن تفرح و تطمئن
أصبح لـ حبهمآ حكآية ، فـ كأنهمآ خلقآ شخصين بـ روحٍ وآحدة
أصبح الفرآق يبكيهآ و بـ شدة فـ هي تخشى من القدر أن يكتب لهم ذلك كمآ كتب لهآ أن تحبه ، تخشى من المستقبل كثيراً ومن الفقد فـ الآن كلمآ قرأت قصة أو حدث جعلت نفسهآ في هذآ الموقف و قلبهآ يـتقطع و تجهش بـ البكآء ومآ على حبيبهآ سوى أن يطمئنهآ و يقسم لهآ أن لآ شيء يفرقنآ سوى الموت
فـ قد أصبحت لآ تنآم كلمآ شعر بـ الحزن ، لآ تقوى أن تزعله بـ كلمه ، و إن زعلهآ سرعآن مآ ترضى بل لم تحمل يوماً مفهوم الزعل بـ قلبهآ تجآهه لآ تريد من هذه الدنيآ سوآه و لآ تريد من سوآه سوى أن يكون بخير ، أحبت كل شيء فيه حد الجنون أحبت حنآنه و عطفه معهآ ، و أحيآن حينمآ يضآيقهآ لآ تتوقع منه و فعلاً توقعآتهآ في محلهآ فـ هو يتمنى يموت و لآ أن يضآيقهآ فـ دآئماً يقول أنتي من جعلتي لـ حيآتي جمآلاً ، أنآ أعيش لـ أجلكِ ، لآ يهمني أحد سوآكِ ، لـ يزعل الجميع لآ يهم و لكن المهم هو رضآكِ
، لآ يمر يوم كآمل على زعلهم فـ الرضآ بينهمآ سريع ، بل الزعل مجرد للتغلي و فلسفة كل عآشق لـ محبته بـ الآخر .
:
ولكن !!
أحيآن كمآ نعلم مثلمآ نلقى شيء بعد عنآء ممكن بـ لحظة نفقده ،
فجأة قل الإهتمآم ، فجأة يشتد الحوآر لـ يزعل كل منهمآ من الآخر و لكنهآ لآ تعلم مآ سبب ذلك هل هو نهآية الخيط الذي ابتدت منه ؟!
أم مجرد نزوة فـ تعدي ، أصبح الخوف يزورهآ كل ليلة و الحديث مع نفسهآ بدأ يعود هل سـ أفقده ، هل اتصآله سـ يكون لـ نفترق .. لآ طبعاً ، فـ أنآ لم أعرفه يوماً بـ تلك القسآوة إلآ إذآ وجد غيري ، و لكن هل من المعقول وجد غيري ؟!
ومن تلك التي تستحق قلبه ، ومن تلك الذي سـ ينجرح قلبي بـ سببهآ
كلمآ حآولت تبعد هذآ الوسوآس كلمآ ألح بـ البقآء ، فـ هي لآ تعرف سبب زعله حتى تعتذر و تطلب منه السمآح و عدم التكرآر !!
فـ هي لآ تعلم سوى أن كل شيء بدأ يتغير ،
و قآلت : هل دآئماً نهآية العآشقين فرآق ؟! ، أم نحن العشآق نصنع هذآ الفرآق ؟!
:
تمت و لله الحمد
أتمنى تنآل إعجآبكم ،
25-10-2010
و لكن كثرة الحرص أحيآناً تجعلنآ نفقد مآ نملك سريعاً ......أحيآن كمآ نعلم مثلمآ نلقى شيء بعد عنآء ممكن بـ لحظة نفقده ،
ردحذفكلمات مؤثرة حقا ،،،،
هل دآئماً نهآية العآشقين فرآق ؟! ، أم نحن العشآق نصنع هذآ الفرآق ؟!
العاشق الحقيقي دائما ماتنتهي قصة هواه فراق
وللاسف العشاق هم اللذين يصنعون الفراق المر
وكلما مضت الايام يحس بالحسرة و الالم
والحنين و الشوق
تفبلي مروري
نآعمة الهمس ~
ردحذفأسعدني وجودكِ جداً هنآ ،
شكراً لكِ و لـ إطرآئكِ
دمتِ بـ خير
أغلب العشاق هم من يصنعوا هذا الفراق ...
ردحذففنحن من نبتعد عن الله عز وجل و نصنع الفراق
ونحن من نبتعد عن أحبابنا أيضاً .. غالباً .. وربما نريدهم ملائكة و هم بتحملون بشريتنا ! ... وهكذا ... دوماً لا شيء يوجد بلا سبب فإن علمنا السبب بطل العجب ...
هذا رأيي المتواضع ...
دمتِ بحفظِ الرحمن عز وجل :)
ليش قريت البوست مرتين ؟!
ردحذفيمكن لأني بلحظه حسيت إني قاعده أكتبه بنفسي مو أقراه !
بما إني أعرفج حسيت إن هالكلام " إنتي " و بما إني أعرف نفسي حسيته " أنا "
فـ إذا " أنا " و " إنتي " بينا أشياء بسيطه نشبه بعض فيها , فـ يا " فرحتيييي " $:
شكراً لج :*
قطرة و فآ ~
ردحذفلكِ كل الشكر و التقدير عزيزتي ،
و صح لسآنج ، لآ حرمني الله من بصمآتكِ الطآهرة
دمتِ بـ حفظ الرحمن :)
ثلجية القلب و الأقرآط ~
ردحذفإحترت شنو أرد على كلآمج صرآحةً ، بس خلآني أبتسم :$
و أنآ يآ فرحتي "فيج" ،
و أشكرج على وجودج العطر :*